العصف الذهني: يمهد البحث عن الجينوم اللغوي في البيت الشعري وغيره إلى العصف الذهني الذي يمهد لاكتشاف الكلمات الجينومية والمطالب الأخرى
.التفاعل الذاتي: تفاعل المتدرب مع النص يحرك فيه نزعة البحث عن كينونة الإبداع فيه.تنشيط الذاكرة من خلال مطالبة العقل ملاحقة الكلمات التي تتشابه أوتتطابق بجذورها لتحديد الجينوم اللغوي بأنواعه.
الثراء اللغوي: يتلقى المدرب نصا جديدا فلابد له من قراءته أكثر من مرتين لمعرفة الكلمات الجينومية وهذا يجعله وبشكل انسيابي واختياري إلى حفظ النص أوأجزاء منه ولو حتى الكلمات الجينومية مما يضيف إلى قاموسه اللغوي كلمات جديدة.جمالية الكلمة: يوفر البحث عن جينومية الكلمة بتنشيط ذائقة الجمال ويطورالإحساس بقيمة المعنى.
قوة الشخصية: الثقة باللغة العربية بأنها لها شخصيتها وحضورها بقوة في التفكير والمشاعر مما ينمي شخصية المتدرب ويزودها بطاقات إيجابية كبيرة. بؤرة النص: بحث تراتبية المعنى صعودا ونزولا يحفز المتدرب ويمنحه متعة الكشف والوصول لبؤرة النص كما في بيت القصيد.تفعيل أجهزة اللغة العربية الأخرى، كالميزان الصرفي وقواعد النحو ولكن بطريقة الجينوم اللغوي الخاصة به بعيدا عن الطريقة التقليدية.
تقريب المعنى: يمكن الجينوم اللغوي من فهم قصدية النص وهو بهذا يمنح الخطباء والشعراء على الإلقاء معنى المعنى بإيقاع أكثر ملامسة لمشاعر المتلقي. لن يحتاج المتدرب أو المتلقي إلا لمعرفة بعض المصطلحات الخاصة مع مطابقتها الألوان التي اعتمدتها مع مصطلحاتها. يختصر الطريق على الشاعر المتدرب لكي يبدع ويبتعد عن الحشو الذي كان سببا لاتهام الشعر العربي بالتكرار والاجترار. اعتماد التدريس على العقل وتحريك المشاعر وليس النقل الذي لايسمن ولايغني من جوع.
الجينوم والزهايمر: بتنشيط الخلايا الدماغية في البحث والتقصي يبدأ تحفيز الأوامر الذي بدوره يساعد على التذكروالإلهام ويجعل النص مثل الألعاب الفكرية لتنمية العقل وحماية الدماغ من الإصابة بمرض الزهايمر حسب دراسات حديثة.
الألوان: يعتمد الجينوم اللغوي على مطابقة الكلمات الجينومية للألوان الخاصة بها وهو ماكان ينصح به لورنس ومانينغ بتنشيط الأجزاء غير اللفظية والعاطفية للقشرة الدماغية التي تهتم بالأشكال والألوان، واستعمال الألوان هنا بشكل مختلف يحفزعمليات التفكير.
التواصل الاجتماعي الحضوري: يمكن تقسيم طلبة الدورة التعليمية إلى حلقات تضم كل حلقة خمسة طلبة وإجراء مسابقة البحث الجينومي مما يعزز الألفة وروح التنافس العلمي ويحقق التماسك الاجتماعي.
استعمال المعاجم: يساعد البحث في المعجم عن تقلبات الكلمة لتصل في بعض الأحيان إلى مئة وخمسة وعشرين وهذا يدفع المتلقي إلى تفعيل الميزان الصرفي أو اللجوء إلى المعجم لتتبع الكلمات الجينومية.